آخر المواضيع

الجمعة، 15 مايو 2020

ماسر عدم تدهور الوضع في السويد رغم عدم وجود حظر منزلي..

ماسر عدم تدهور الوضع في السويد رغم عدم وجود حظر منزلي.. 
A karem Ali كريم علي
ماسر عدم تدهور الوضع في السويد رغم عدم وجود حظر منزلي.. A karem Ali
ماذا تعرف عن مناعة القطيع
الإستراتيجية المستخدمة  في السويد مختلفة تمامًا عن استراتيجيات أجزاء أخرى من العالم فهل يمكن أن يكون لديهم الفكرة الصحيحة؟

في السويد:
 • نظام الرعاية الصحية لا يعمل بكامل طاقته رغم عدم وجود حجر منزلي
 • المدارس مفتوحة
 • المطاعم مفتوحة

الاجرات المتخذه:
 • طبقوا التباعد الجسدي الذكي
 • حظروا المجموعات التي تزيد عن الخمسين. 
واضيف عليها (حماية وعزل المسنين وذوي الامراض المزمنه) 

السويد لديها أقل عدد من أسرة العناية المركزة في جميع دول الشمال. ويبدو أيضًا أن عدد الوفيات يوميًا بسبب فيروس كورونا في السويد قد انخفض.
* النظرية هي أنه مع مناعة القطيع  لن يكون هناك انتشار واسع للفيروس. 
يصاب الناس، ثم تتكون المناعة للجميع بحيث يتم انتاج الأجسام المضادة بشكل طبيعي، ثم تعود الأشياء إلى ما كانت عليه مرة أخرى.
ما حاولت السويد فعله هو تجنب الموجة الثانية من العدوى. 
ماهي الموجة الثانية؟
تقول المعطيات إن الاشخاص المتعافين والاشخاص الذين يتم فحصهم وتكون النتجية سلبية يكون نسبة الحمل الفيروسي في اجسادهم أقل من ثلاثة الاف، ولنفترض إن بعضهم قد شخصوا بإنهم سلبين ونسبة الحمل الفيروسي لديهم حول الالفين وقد يعاني بعض الاشخاص من ضعف في المناعة فسيوف يعود انتشار الفيروس في حسده من جديد.. 
 ومع رفع الحجر عن بقية العالم الذي يخضع للإغلاق سيختلطوا مع هولاء الاشخاص وسيتعرض الناس للفيروس مرة أخرى وقد تكون هناك موجة ثانية وثالثة ورابعة من العدوى وسوف نعود لنقطة الصفر مرة أخرة... 
ولكن عندما نساعد على تكوين مناعة القطيع نكون قد ساعدنا الناس على تكوين الاجسام المضادة بشكل طبيعي.. 

مارأيك، هل السويد تقوم بالاستراتيجية الصحيحة؟

تحياتي
A karem Ali

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من نحن

authorمرحبا، أسمي محمد وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع الخاصة بالتكنلوجيا
المزيد عني →

التصنيفات

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *